الإهداء

رواية "خلف اعين ليلى"

إلى نفسي...

التي ظنت أن الصمت نجاة،

فغرقت في أعماق لا صوت فيها.

هذه الحكاية ليست انتقامًا،

بل محاولة لفهم ما لا يُفهم.